من أفراح ناصر


أفراح ناصر، من اليمن، كاتبة وصحافية ومدافعة عن حقوق الإنسان منذ ٢٠٠٨. تعمل منذ ٢٠٢٢ باحثة في المركز العربي في واشنطن. سبق وعملت باحثة في الشأن اليمني في منظمة هيومن رايتس ووتش. تُقيم أفراح بين اليمن والسويد.

شغلت عدة وظائف في مجال الصحافة. عملت مراسلة في مجلس الأمن بالأمم المتحدة في نيويورك ، وأسست وترأست تحرير مجلة صنعاء الإلكترونية، وقبل كل ذلك عملت مراسلة في صحيفة يمن أوبزرفر في صنعاء. هي حاصلة على جائزة حرية الصحافة الدولية من منظمة لجنة حماية الصحفيين العريقة في نيويورك، والعديد من الجوائز الأخرى. صنف موقع سي ان ان CNN مدونتها من بين عشر مدونات مهمة في الشرق الأوسط وصنف موقع المونيتر Al-Monitor مدونتها من بين أفضل مدونات في الشرق الأوسط. صُنفت أفراح من قبل موقع بي بي سي كواحدة من "مئة امرأة غيرن العالم" ، وقد صُنفت ثلاث مرات كواحدة من أكثر مئة شخصية عربية مؤثرة من قبل مجلة أريبيان بزنس Arabian Business.

منذ عام 2008 نشرت أفراح كتاباتها في عدد كبير من المواقع والمجلات كمجلة العربي الكويتية، وموقع الجزيرة بالإنجليزية، وسي ان ان ، وميدل إيست آي ، وموقع درج، وموقع مدى مصر، وموقع رصيف ٢٢، ومواقع اخرى. يتم استضافة أفراح كمحللة وصحافية على قنوات عديدة، كقناة الجزيرة ، وقناة بي بي سي ، وغيرهم. شاركت أفراح في حلقات نقاشية دولية مع شخصيات مهمة عديدة، كالكاتبة نوال السعداوي والسيناتور الأمريكي كريس مورفي والعديد من الشخصيات الأخرى. أدارت أفراح فعاليات وندوات وورشات عمل محلية ودولية عديدة.

من ضمن كتابات أفراح تأليف فصل في كتاب سويدي بعنوان "العنصرية اليومية"، وفصل في كتاب بعنوان "الآن بعد أن ذقنا الأمل: أصوات من الربيع العربي"، وفصل في كتاب بعنوان (يحدث في الطريق).

أفراح حاصلة على شهادة البكالوريوس في اللغويات الإنجليزية من جامعة صنعاء (كلية اللغات) في اليمن، وعلى شهادة الماجستير في الاتصال والإعلام من جامعة غوتنبرغ في السويد. وُلدت أفراح في إثيوبيا وترعرعت في شارع الرقاص (حارة الرقاص) في العاصمة اليمنية صنعاء. تصف أفراح انها يمنية من أديس أبابا

بإمكانكم التواصل مع أفراح عبر تويتر، وفيسبوك، وانستغرام، ولينكدان. أو على عنوان الايميل:

afrah.nasser ( A T ) gmail.com

تجدون صور أفراح للإعلام هنا.

عنوان المدونة* مستوحى من إحدى مقولات الصحفي اليمني الراحل عبدالحبيب سالم مُقبل (١٩٦١- ١٩٩٥). "الديموقراطية كلمة مُرة" كان عنوان عموده المشهور في صحيفة صوت العمّال في التسعينات في اليمن. تصميم شعار المدونة للأستاذ عبدالرحمن جابر مشكور.